بهذه الكلمات الموجعة سطرت النهاية الأخيرة لقصة ..حب بين غصن الزيتون و كليوباترا #قصة حب …..#مصرية فلسطينية




لم يشأ لها القدر ان تكتمل ولكن أعتقد بكل صدق ان الحب لم يكن كافيا لكي تكتمل هذه الحكاية او ان كل منهما رأي شيء ما يخفيه فانطوي وأغلق الصفحة للأبد…
لقد كان كل شئ جميل حتي هذا اليوم الذي صارحها فيه الشاب الفلسطيني حبيبته المصرية بضرورة البعد لانه لا يمكن أن يتحمل ثمن الرومانسية بل عليه أن يسافر حتي يحصل عباسبور آخر وان لديه فرصة عظيمة وسوف يمنح الجنسية الأمريكية التي طالما سعي لها كثيرا واقنعها انه ربما بعد عدة سنوات يبعث إليها ولكن نظرت إليه الحسرة في عينيها…وقالت الله يوفقك..ولكن قال لها يا حبيبتي احنا شعوب وراها حروب ولا نمتلك رومانسية …الحب ولا تكاليف الزواج….ومضي كل منهما في طريقه
Tweet